[center]ركب أحد طلبة العلم مع الشيخ الألباني رحمه الله في سيارته و كان الشيخ يسرع في قيادة السيارة
فقال له الطالب : خفف يا شيخ فإن الشيخ ابن باز يرى أن تجاوز السرعة إلقاء بالنفس إلى التهلكة .
فقال الشيخ الألباني رحمه الله : هذه فتوى من لم يجرب متعة وفن القيادة .
فقال الطالب : سأخبر الشيخ ابن باز.بذلك
قال الألباني : أخبره .
فلما حدث الطالب الشيخ ابن باز رحمه الله بما قال الشيخ الألباني... ضحك>>>
وقال : قل له ...هذه فتوى من لم يجرب دفع الديات
يقول أحد طلبة العلم....
من الأجوبة اللطيفة التي سمعتها عن سؤال يقول فيه صاحبه انه متزوج
ويريد الزواج بالثانية بنية أعفاف فتاة
فقال له الشيخ ابن عثيمين أعط المال لشاب فقير يتزوجها وتأخذ اجر الاثنين?
- ومما نُقل عن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى هذه المواقف :
قابله أحدهم في المستشفى ،
فسأله : ماذا تفعل هنا يا فضيلة الشيخ ؟.
قال الشيخ : أحلل السكر .
فقال السائل : كلنا نعرف أن السكر حلال ،
ابحث لنا عن شيء آخر وحلله لنا ..
- وسأل أحدهم ابن عثيمين : ما يفعل الشخص بعد أن ينتهي من الدعاء ؟ .
فرد الشيخ : ينزل يديه...!!
- كان الشيخ ابن عثيمين في مكة ذات يوم راكبا تاكسي .. والظاهر أن المشوار كان طويلا ,
فأراد سائق التاكسي أن يتعرف -ولم يكن يعرف الشيخ-
فقال : ما تعرفنا على الاسم الكريم يا شيخ ؟
فرد الشيخ : محمد بن عثيمين …
فرد السائق : تشرفنا ... معاك عبدالعزيز بن باز <-- السواق يحسبه يمزح
هنا ضحك الشيخ , وقال له : ابن باز أعمى كيف يسوق تاكسي ؟
فرد السائق: ابن عثيمين في نجد وش اللي يجيبه هنا ... تمزح معي أنت ؟
هنا ضحك الشيخ ... و أفهمه أنه بالفعل ابن عثيمين
كان أحد كبار السن من أهل البادية يتواجد صدفة للصلاة في مسجد الشيخ ابن عثيمين
من غير ما يعرف وعندما كان الشيخ في صلاة جهرية بمسجده نسي أحد الآيات ،
فذكّره بها أكثر من شخص خلفه ، وعندما انتهى الشيخ من الصلاة
نبههم إلى أن التذكير لا يكون بهذا الشكل الجماعي وان واحدا يكفي عن البقية ،
وهنا نطق كبير السن بكل ثقة وقال : إلا المفروض أن الشايب اللي مثلك ما يعرف يقرأ
يصف ورى ويخلي الصلاة لأهلها !
[b][b]